They always kill me
موسيقى تلعبُ أرصفةَ الشطرنج بلا مائدةْ حتى أنّها تَقْتُلْ. الإخوةُ على حائط مدرسة البنات فعلوها أكثر من مَرَّة كأنني دخانٌ يلعبُ بالسكِّينِ كأنني أصبعٌ لا تخيطُ أغنيةً عابرة!
موسيقى تلعبُ أرصفةَ الشطرنج بلا مائدةْ حتى أنّها تَقْتُلْ. الإخوةُ على حائط مدرسة البنات فعلوها أكثر من مَرَّة كأنني دخانٌ يلعبُ بالسكِّينِ كأنني أصبعٌ لا تخيطُ أغنيةً عابرة!
1 الملوكُ الذين مَضُوا .. تركوا أثراً اسمه نسيانَهم مثل ( أليس ) أو ( كوش ) ..إلخ . تركوا: تيجانَ ممعنةً في غَرَابةٍ بقايا هياكلَ عظميةٍ رؤسَ أسماكَ – أسماءَ يَصْعُبُ نُطْقَها مراودَ كُحلٍ – وصايا – مدائحَ منقوشةً على حجرْ بيدَ أنِّي تركتُكِ أنتِ المُضُاءَةُ بي أينما حملتَكِ عروشُكِ دماً طازجاً في شرايينَ […]
ثعلبٌ صغيرٌ يمرحُ في قلبكِ الملوَّث أَفلحَ في الهطول تلك الليلةْ وجهُكِ غمرَهُ بالصعلكةِ واليُتمْ.. بما يكفي ويفيضْ.. تلك الليلة أوحشتْ ممرَّكِ الأثير نَحْوِي أوحشتكِ كثيراً أوحشتْ قَمَرَاً يتعلَّمُ الأَسْمَاء فلم نَعُدْ بحاجةٍ لإناءٍ يتكسَّرُ إثرَ رقصةِ السنجابْ وتَعَلُّق الظُلْمَةِ بآخِرِ قَطَراتِ النبيذْ عنِّي: ثَملتُ بالظمأْ يدي أَرْعشَتْهَا رَغْبَةُ الحُنُوِّ وما مِنْ ثعلبٍ آخرَ في […]
إطلق الرّيحَ من فَمِ الصيَّادِ إلى هيكلِ المُرْكَبِ ، من عُمْقِ الشراعِ وفَكِّك الرُّبَطِ عن فَمِ النهرِ أُصرخ ْ أيها الغريقُ في اللُّجَجِ الدائرةْ يبدأُ النهرُ من عاداته، ساكناً يبدأُ الشاطئُ لَمِّ الشموسِ من أفواهِ السمكِ الميِّتِ يبدأُ طَهْوِ الظلالِ من الرائحةِ، كنسَ الحصى لكنَّ الهدوء – الريح – أصوات الذين يركبون المقالع – لكنَّ […]
ماثلٌ للريح في قبعة لا تخفي بمعطفٍ يلتفُّ — على عمود الغبار النحيلُ يرى فضاءاً ولا يقطفُ وردةً حتى يراكْ ( بالممرّ الضيق بين أكوام الزبالةِ يُشْهِرُ منقارَه ويضربُ بالأجنحة !)
ولتكن جسداً أخضر، يا أيها الشعر كن لغةً أتغرب فيها بنفسي وأجنحتي نـَفـَساً في لساني لأرعى قبائلَ صوتي – على صمتها ساهراً ووحيداً أرى لن تكن جسداً أخضر، لم تكن سيداً طيباً كي تشترى، لم تكن ربةً أيها الهذيان الذي أشتهي، يتها الذاكرة!
محمد مفتاح الفيتوري على طرقات المدينهْ إذا الليل عَـرّشها بالعروقْ ورشَ عليها أساه العميقْ تراها مطأطئة في سكينهْ محدّقة في الشقوقْ فتحسبها مستكينة ولكنها في حريق ! على طرقات المدينهْ وحين يشيد الظلام تماثيله المرمريه ويهدمها في عقوقْ وتهبط بالكائنات سلالمه اللولبيهْ لماض سحيق ، سحيقْ وتغرق في الذكريات سواحله العنبريه وتوشك ألا تفيق وينهض […]
فتاح يا عليم رزاق يا كريم صلى على عجل همهم همهمة حصن للعباد وهوزز سبحتو ودنقر للتراب هم فوق همهمـة صنقع للسما وكان فى الجو فى غيم وكم نجمات بعاد وكان الدنيا صيف لا قالتو كيف كيف اصبحت كيف لا لمسة حنان لا لمسة وداد لا رمشة طريف من قلبا وفى زى ايام زمان ايام […]
الليلةُ الأخيرةْ … الليلةُ الأولى … … بينهما البُحيرَةُ الصافية ْ …. …. تركتَ كأسَ الذكرى للذكرى تَنْظِمُ ذَرَّاتُهُ ذَهَبَ الليلاتِ- جميعاً تركتَ صَوْتَهُ – "علي فاركا توري" يَسْبَحُُ في فضَّةِ الغرفةِ المفروشَةِ بلآلئِ الساعاتِ و الدقائقْ تركتَ أصابعَ تائهةٍ في إِلفَةِ ( كيبورد ) راحِلْ الحصانَ الخشبيِّ الصغيرْ الدبَّ القُطْنيِّ على الكرسيّْ الحدائقَ في […]