في مهرجانٍ شعريّ أمام كل شاعر اسم بلادهولم يكن وراء اسمي سوى Jerusalem كم هو مرعبٌ اسمك يا بلادي الصغيرةالتي لم يبق لي سوى اسمهاأنامُ فيه وأستيقظاسمها الذي مثل سفينةٍ لا أمل لها بالوصولولا بالرجوع... لا تصل ولا ترجعلا تصل ولا تغرق. Share this poem Share on Twitter Share on Facebook